
جثة شوهدت في مشرحة سرّية يمكن أن تحل لغز اختفاء موسى الصدر
إن كنت تريد الوصول إلى السعادة الحقيقية في الحياة ننصحك بنسيان قصص توءم الروح والبحث عن الصداقة الحقيقية، فهي الكنز الذي نبحث عنه جميعاً.
وفي العلاقات البشرية المتزنة ينبغي ألا تتجاوز مَن هو فوقك في المكانة الاجتماعية؛ فقد يكون أسنَّ منك، أو أعلمَ منك، أو أعلى منصبًا منك؛ فإنك إن تجاوزته وتطاولت عليه، سيستخف بك الناس، وسينظرون إليك نظرة ازدراء.
هي حالة مستمرة من الرضى الداخلي والراحة النفسيَّة التي تمتد على فترة طويلة من الزمن، وتعتمد هذه السعادة على عدة عوامل مثل الرضى عن الذات، والعلاقات الإيجابية، وتحقيق الأهداف الشخصية، وتعد السعادة الدائمة أكثر استقرارا واستدامة من السعادة اللحظية، وتسهِم إسهاماً كبيراً في تحسين نوعية الحياة على الأمد الطويل.
ما هي مفاتيح السعادة؟.... للسعادة مفاتيح عديدة، وكل منها يفتح أمامك العديد من الأبواب التي تساعدك على الانطلاق في حياتك بشكل إيجابي وفعال، مما يسهل وصولك إلى الحياة المثالية التي تبحث عنها.
دائما ما يمكننا أن نجلب السعادة الحقيقية عبر تغيير نظرتنا للحياة ولذاتنا. قم بتقدير الأشياء الصغيرة في حياتك، السعادة تتعلق بالبحث عن ما يجلب لنا الإيجابية والفرح دون الحاجة إلى الاعتماد على الآخرين أو الظروف الخارجية.
التقليل من الاستهلاك غير الواعي؛ لذا اسأل نفسك عن سبب شراء أي شيء وتتأكد من وجود حاجة له، وركِّز على الجودة وليس على الكمية.
أما بالنسبة لأهمية السعادة فيمكننا أن نخبرك بأن أولئك الذين ينظرون للعالم على أنه مكان جيد سيستمتعون بكل مقالات ذات صلة لحظة يعيشونها وسيحفرون في قلوبهم أجمل الذكريات وأنقاها.
شواطئ مغلقة وبحر جائع: لماذا يبتلع بحر الإسكندرية ضيوفه كل صيف؟
إنَّ سرَّ السعادة يكمن في (التوازن) في شؤون الحياة، فحين يباشر الفرد منا أمور حياته بكل تفاصيلها، الروحية والمالية والوظيفية والاجتماعية على نحوٍ متوازن، فإنه سيشعر براحة في رُوحه وفي بدنه على حد سواء.
الدراسات: النجاح قد لا يصاحبه "السعادة" إلا أن الإيجابية تؤدي إلى الشعور بالسعادة (بيكسابي)
لقد تعلمت البحث عن سعادتي بالحد من رغباتي لا بمحاولة إرضائها. (جون ستيوارت)
وترى صموئيل: "أن التكيف مع التغيير والأزمات أمر حتمي حتى تصل إلى بر الأمان.
إنَّ هؤلاء وأمثالهم يلبُّون حاجاتٍ في داخلهم، ويستجيبون لنزعات هم يعلنون عنها، بل و(يصرخون بها)، ولكن بطريقة مختلفة؛ حتى يقولوا لمن لا يعرفهم: (نحن هنا).